هل تستعيد أبل مركزها من هواوي هذا العام؟
نجاح أي شركة يقاس بمبيعاتها أولًا ومدى تأثيرها في المستخدم وجذبها له ثانيًا، أبل كانت ناجحة في هذين العاملين لدرجة أنها كانت تشغل المركز الثاني عالميًا من حيث عدد المبيعات بالرغم من عدم وجود تنوّع في هواتفها وأيضًا بالرغم من أن هواتفها غالية الثمن وقد لا تكون مناسبة للجميع، لكن ما حدث أن هواوي أتت فجأة وأزاحت أبل عن مكانها! فما هي تفاصيل هذه القصة؟ ولماذا نتحدّث عنها الآن؟
أكمل قراءة الموضوع: هل تستعيد أبل مركزها من هواوي هذا العام؟
from آي-فون إسلام