المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٩

ماذا أخبرتنا نتائج أعمال أبل للربع الثالث المالي 2019؟

صورة
مساء أمس كشفت أبل عن نتائج أعمالها للربع المالي الثالث والذي يشمل أشهر أبريل ومايو ويونيو. وعلى غير العادة جاء ردود الأفعال هادئة من المستثمرين فلم نشهد هبوط أو صعود حاد في سعر السهم بل انتهى اليوم بانخفاض 0.43%. النتائج ضمت مفاجئة صادمة وهى فقدان الآي فون لمكانته الساحقة في أبل. في هذا المقال نستعرض النتائج بشكل أكثر تفصيلاً. النتائج بالأرقام قبل أن نبدأ في تحليل النتائج والأرقام دعونا نتعرف على الملخص السريع أولاً والذي كان أهم ما فيه: ◉ حققت أبل صافي عائد قدره 10.04 مليار دولار مقابل 11.51 مليار دولار بتراجع قدره 12.8% ◉ حققت عائدات إجمالية 52.8 مليار دولار مقابل 53.26 مليار بالربع المماثل أي زيادة 1% في العائدات. ◉ تراجعت عائدات أبل من الآي فون إلى 25.986 مليار مقابل 29.47 مليار الربع المماثل. ◉ شهد قطاع الأجهزة القابلة للارتداء والأكسسوري أفضل تحسن في أبل حيث زادت مبيعاته لتصبح 5.525 مليار مقابل 3.733 مليار أي نمو 48% ◉ حقق قطاع ماك نمو قدره 10.7% وقطاع الآي باد نمو 8.4% في العائدات. ◉ واصل قطاع الخدمات التحسن وزادت الإيرادات لتصبح 11.455 مليار دولار بنسبة نمو 12.6% ◉

هل يرانا مستخدموا الأندرويد كمجموعة حمقي ؟

صورة
أعلم أن العنوان قد يكون غريباً وصادماً لكنه أمر بدأت أشعر به بكثره؛ فعادة كل مستخدم يرى الآخر بشكل معين وهذا الأمر يحدث كمبرر لماذا هو ليس معه. لكن الشهر الماضي وبعد مؤتمر WWDC بدأت أرى انتقادات تدور حول مفهوم أن مستخدمي iOS مجموعة من الحمقي الذين يعيشون في الكهوف ويصفقون لأي ميزة. لذا حان الوقت لنبدو لهم كـ”متعصبون” أيضاً ونرد عليهم. أمر طبيعي للغاية ومعتاد أن هناك نظره معينة لكل شخص للآخر في الأمور المختلفة؛ فمثلاً من يملك الآي فون يرى “الأندرويدي” كشخص يضحي بخصوصيته أو شخص لا يملك المال لشراء أبل أو حتى شخص يحب المزايا الإعلامية الدعائية والتي ليس لها فائدة واستخدام يومي وهناك أمور أخرى بالطبع؛ ومستخدم الأندرويد عادة يرى مستخدم أبل كشخص يحب التفاخر “فخامة التفاحة تكفي”. لكن بعد المؤتمر السابق وفي الأسابيع التالية رأيت تعليقات ونكات تصف محب أبل بالأحمق الذي يسعد بكل شيء مما دفعني للعودة للكتابة مرة أخرى للدفاع عنا محبي أبل. ودعونا نرى بعض الانتقادات وهل نحن حقاً “حمقي”. 1 مجموعة من الآي فونين يصورون مخلوقات أبل الفضائية صورة انتشرت بعد المؤتمر لأشخاص يقومون بتصوير أجهزة أبل وك

موظفي تطوير سيري يستمعون إلى معلوماتك الحساسة

صورة
تتعاقد أبل مع موظفين حول العالم يستمعون إلى البيانات الواردة إلى سيري بانتظام ثم يقومون بجمعها والعمل على تحسين تجربة المساعد الشخصي سيري حتى يكون قادرا أكثر على فهم الأوامر والاستفسارات بشكل أفضل. إلا أن موظف من هؤلاء قام بمشاركة معلومات في غاية الخطورة حول ما يستمعون إليه أثناء متابعتهم لتلك البيانات التي تسجلها سيري. فهل يستمعون إلى كل شيء يدور حول أجهزة المستخدمين؟ وماذا كان رد أبل؟ وهل هناك طريقة لمنع هذا؟ تابع معنا. علمت صحيفة الجارديان أن موظفين متعاقدين مع أبل حول العالم يعملون على تطوير سيري، يستمعون إلى ما يدور حول أجهزة المستخدمين، فيستمعون إلى المعلومات الطبية السرية أو بين الاطباء ومرضاهم، وصفقات الأدوية، وصفقات السلاح والمخدرات، وكذلك ما يدور بين الأزواج وحتى في غرف النوم، ويعتبرون هذا جزء من وظيفتهم في مساعدة لتطوير سيري. على الرغم من أن أبل لا تعلن ذلك صراحة للمستخدمين في سياسة الخصوصية، إلا أن نسبة صغيرة من تسجيلات سيري يتم تمريرها إلى هؤلاء الموظفين المتعاقدين مع آبل، فقد تم تكليفهم بتقييم الإجابات في مواقف مختلفة. ومعرفة ما إذا كانت سيري تعمل بشكل تلقائي أو متع

بداية من آي-فون 5C وحتى الآن.. كيف تعاملت أبل مع التسريبات؟

صورة
بعض الشركات ترفض التسريبات تماماً بينما يستخدمها البعض الآخر كأداة تسويقية شبه مجانيّة! على الجهة الأخرى نجد أن أبل هي واحدة من أكثر الشركات التي تكره التسريبات. عملت أبل لفترة طويلة على تحسين أسلوبها في التعامل مع التسريبات وسرقة المعلومات، واليوم أبل على وشك الانتقال لمرحلة جديدة تماماً من محاربة التسريبات، لكن أولًأ.. ما هو تاريخ أبل مع التسريبات؟ بداية خطر التسريبات مع هاتف iPhone 5C هاتف آي-فون 5 والذي صدر في العام 2012 كان أحد أفضل هواتف أبل على الإطلاق حيث أتى مع تصميم مختلف عن الجيل الذي يسبقه إلى جانب زيادة قوة مواصفاته الداخلية، لذلك فقد حصد هذا الهاتف جمهورًا ضخمًا وعليه فكان المستخدمين ينتظرون هاتف آي-فون 5s على أحر من الجمر في السنة التالية، وهي أيضًا سنة إصدار هاتف آي-فون 5C. في صيف العام 2013 تعرّضت أبل لواحدة من أقوى حوادث التسريب في تاريخها، حيث أن هاتف آي-فون 5C والذي كان يأتي بألوان مميزة ومختلفة قد تعرّض للسرقة من خلال أحد المصانع في الصين على يد أحد الموظّفين إلا أن هذا الموظّف -ومن ساعدوه- لم يسرق فقط هاتف واحد ليسرّب تصميمه بل سرق 19.000 وحدة! المضحك في ال

أبل تخطط لاطلاق آي-فون بشاشة تردد 120 هرتز

صورة
لا شك أن الشاشة عنصر مهم جداً في الهاتف الذكي، وعادة عندما نريد شراء هاتف لا نعطي للشاشة أي اهتمام بل نركز أكثر على الكاميرا والمعالج والرام والمساحة وكبر حجم الشاشة. أما التركيز على نوعية الشاشة ومعدل تحديث التردد فيها، اعتقد لا يفكر أحد في ذلك، مع أنها نقطة في غاية الأهمية. فماذا يعني معدل تحديث تردد الشاشة؟ ولماذا هو مهم في الشاشات عموماً وشاشة الهاتف خصوصاً؟ تابع معنا.   معدل التحديث أو Refresh Rate معدل التحديث هو عدد مرات تحديث الصورة المعروضة على الشاشة في الثانية الواحدة. ويتم قياس معدل التحديث بالهرتز Hz أي أن معدل تحديث 60 هرتز  يعني أن الشاشة تقوم بعمل تحديث للصورة 60 مرة فى الثانية الواحدة. وكلما كان معدل التحديث أعلى، كلما حصلت على صورة متحركة أكثر ثباتًا وسلاسة. معظم الهواتف التي لا تركز على الألعاب تستخدم معدل 60 هرتز بشكل افتراضي، بينما تجد التردد في هاتف مصمم للألعاب مثل Razer Phone 2 لديه تردد 120 هرتز. ولكن كلما ارتفع التردد كان له أثره البالغ على بطارية الهاتف ولكن نعتقد أن التكنولوجيا القادمة  لديها حل لذلك كما سيأتي في نموذج أبل. آي-فون 2020 سيأتي بشاش

[454] اختيارات آي-فون إسلام لسبع تطبيقات مفيدة

صورة
نواصل معكم وبشكل أسبوعي تقديم اختياراتنا وعروضنا لأفضل التطبيقات، بحسب اختيارات محرري آي-فون إسلام. بحيث تمثل دليلاً كاملاً يوفر عليك الجهد والوقت في البحث بين أكوام أكثر من 1,806,274  تطبيق! اختيارات آي-فون اسلام لهذا الأسبوع: 1- لعبة Sky لأول مرة تدهشني جودة لعبة بهذا الشكل على أجهزة الهواتف الذكية، هذه اللعبة جودة الرسوم والأصوات بها رائعة بشكل قد لا يجعلك تصدق انك بالفعل تلعب على جهاز محمول وليس بلاي ستيشن 4. ايضاً اللعبة ممتعة وقصتها رائعة وهي لعبة مغامرة تكتشف بها أماكن مفتوحة غاية في الروعة، تجعلك تشعر كأنه حلم جميل. Sky: Children of the Light مجاني المطور thatgamecompany الحجم 187.6 ميجا الإصدار 0.5.6 التقييم tweet 2- تطبيق WITHIN تقنية الواقع الافتراضي بدأت تدخل في مجالات مختلفة في التكنولوجيا وهذا التطبيق استخدم نفس التقنية لعرض فيديوهات وأماكن لتجريب هذه التكنولوجيا دون الحاجة لأي أجهزة أو نظارات، التطبيق استخدام أماكن مختلفة من العالم ومناظر تحبس الأنفاس، يستحق التجربة. خاصة لمشاهدة فيديو تكون الجنين فهو مدهش.