أبل العرب

قامت جوجل بسحب تطبيق مشهور لمسح ملفات PDF “سكانر” له شعبية واسعة من متجر الأندرويد PlayStore بعد أن اكتشف باحثوا الأمن أنه كان ينشر برمجيات خبيثة أو ما يعرف بـ malware. تعرف على هذا التطبيق وهل جهازك الآي-فون آمن في ظل وجود هذا التطبيق في متجر أبل؟ التطبيق يدعى “CamScanner” موجود منذ عام 2010 وتم تنزيله أكثر من 100 مليون مرة. وهو تطبيق بسيط يتيح للمستخدمين مسح مستندات PDF وهو جيد على ما يبدو، حيث يوجد حوالي 1.8 مليون مراجعة معظمها إيجابية. ووفقًا لشركة Kaspersky الروسية المشهورة المتخصصة في أمن الحواسيب أو ما يعرف بالأمن السيبراني، فقد وجدت أن التطبيق ينشر برامج ضارة على الأجهزة العاملة بنظام أندرويد. وتتمكن تلك البرمجيات من الوصول إلى معلوماتك الحساسة. وينتج عن ذلك تمكن المهاجمون من استخدام الجهاز المصاب “لصالحهم بأي طريقة يرونها مناسبة”. وقد ينتج عن ذلك أيضاً عرض إعلانات متطفلة أو حتى سرق أموال من خلال تسجيل المستخدمين للاشتراكات الاحتيالية داخل التطبيق. وتلاحظ Kaspersky أن هذا المكون الضار يبدو مشابهاً لحالة سابقة من تثبيت تلك البرامج الضارة مسبقًا على بعض الهواتف الذكية الص

نواصل معكم وبشكل أسبوعي تقديم اختياراتنا وعروضنا لأفضل التطبيقات، بحسب اختيارات محرري آي-فون إسلام. بحيث تمثل دليلاً كاملاً يوفر عليك الجهد والوقت في البحث بين أكوام أكثر من 1,805,400  تطبيق! اختيارات آي-فون اسلام لهذا الأسبوع: 1- تطبيق App Wish List للأسف ميزة اساسية يجب ان تكون في متجر برامج آبل وهي قائمة الأمنيات ولكن تم حذف هذه الميزة منذ iOS 11، وأصبح متابعة التطبيقات التي تود شراءها ليس سهل، غالباً ما كنت أقوم بالضغط على زر مشاركة في متجر البرامج ثم اضغط على حفظ في دفتر الملاحظات حتى أتذكر متابعة هذا التطبيق وشرائه اذا احتجت في الوقت المناسب. هذا التطبيق يسهل عليك أمر عمل قائمة للتطبيقات التي ترغب بها وكل ما عليك فعله هو إضافة زر التطبيق إلى قائمة المشاركات من ثم عند الرغبة في إضافة تطبيق تقوم بالضغط على مشاركة ثم زر التطبيق، ومن المفترض أن يقوم التطبيق بتنبيهك عندما يحدث خفض لسعر التطبيق أو تحديث له، أعتقد أن هذا التطبيق أساسي لكل مستخدم. App Wish List & Price Tracker مجاني المطور Eric Brown الحجم 11.4 ميجا الإصدار 1.2.2 التقييم

منذ قليل أعلنت أبل عن إرسالها لدعاوي حضور مؤتمرها السنوي والذي سيتم عقده هذا العام في العاشر من سبتمبر على مسرح ستيف جوبز في مقرّ الشركة الرئيسي في كوبرتينو، كاليفورنيا. مؤتمر العام سيحمل شعار “By Innovation Only” وهي التي تعني حرفيًا “فقط بالابتكّار” وبطبيعة الحال ستكشف الشركة عن الآي-فون الجديد في هذا المؤتمر هذا إلى جانب أجهزة ومنتجات أخرى متنوعة. مؤتمر أبل 2019: ماذا سيحدث وما الذي سيتم الكشف عنه؟ هناك العديد من الأمور التي نتوقّع رؤيتها فيما يتعلّق بالآي-فون الجديد وهو واحد من أكثر الإصدارات التي انتشرت عنها الشائعات والتسريبات، إلا أن الهواتف لن تقدّم تجربة جديدة كليًا مقارنة مع الجيل السابق، هذا لأن الهواتف ستأتي في ثلاثة إصدارات مختلفة كما في العام السابق إحداها بقياس 5.8 بوصة بشاشة OLED وهو خليفة iPhone XS في حين أن الثاني سيأتي بشاشة قياسها 6.5 بوصة وببانِل من نوع OLED ليخلف iPhone XS Max المحبوب، أما الثالث فهو خليفة iPhone XR بشاشة LCD عادية وبقياس 6.1 بوصة. من المتوقّع أن تأتي الهواتف ذات الشاشات الـ OLED بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات ذات شكل مربّع -وهو الشكل الذي ير

تظهر أحياناً أخبار متوسطة الأهمية لا تستحق أن يفرد لها مقال كامل لذا نقدم مقالاً مجمعاً أسبوعياً لنجعل القارئ على علم بمختلف الأخبار ويتأكد أنه حين يتابعنا لن يفوته أي شيء. أبل ترسل iOS 13.1 للمطورين في خطوة غريبة من أبل قامت الشركة بإرسال التحديث التجريبي iOS/iPadOS 13.1 للمطورين لاختباره والتأكد من توافق تطبيقاتهم معه. الخطوة غرابتها تأتي من أن نظام iOS 13.0 لم يصدر بعد وها هى الشركة تنتقل للتحديث التالي مباشرة. التحديث الجديد جاء بعدد كبير من التحسينات والمزايا الصغيرة في الخرائط والصوتيات والبريد والشبكات وترميز الفيديوهات وغيرها. توضيح : أوقفت أبل التحديث التجريبي iOS 13.0 واستبدلته بـ iOS 13.1 أي من لديه نسخة تجريبية من iOS 13.0 سوف يرقي إلى iOS 13.1. أبل تعتذر عن اختراق الخصوصية بواسطة سيري نشرت أبل اعتذار رسمي عما بدر منها من اختراق الخصوصية بواسطة سيري. قالت أبل في اعتذارها أنها تصمم المنتجات من أجل حماية خصوصية المستخدمين وأنه يتم معالجة أكبر قدر من المعلومات على جهازك نفسه بحيث تضمن إرسال أقل قدر ممكن من البيانات إلى خوادم الشركة. وأوضحت بأن البيانات التي يتم إر

أجهزة الإتصال عبر الراديو، أو ووكي توكي، هذه الأجهزة مازالت تستخدم حتى الآن رغم التطور التقني الرهيب وانتشار الأجهزة المحمولة إلا أن بعض المؤسسات لا تستغني عن الاتصال عبر الراديو، والسبب أنه لا يعتمد على مزود خدمة أو ضرورة وجود أبراج اتصالات، فهو يقوم بالبث عبر شبكات الراديو لمسافات قد تكون صغيرة لكن دون تكلفة إضافية وحتى في أماكن غير مأهولة. ايضاً هناك الأن اجهزة ووكي توكي تسمح للناس بالدردشة دون الحاجة لطلب رقم هاتف أو حتى الإتصال بشبكة خلوية، ويبدو أن أبل كانت تعمل على خاصية تشبة الـ ووكي توكي على أجهزة الآيفون الخاصة بها. أفادت تقارير صادرة من موقع The Information أن شركة أبل تعمل مع شركة إنتل على خاصية جديدة من شأنها السماح لمستخدمي الآيفون بالتواصل فيما بينهم دون الحاجة لواي فاي او شبكة اتصالات ويُعرف المشروع لدى أبل بإسم OGRS بينما يعرف لدى إنتل بإسم Project Shrek والأمر بعيدا تماما عن تطبيق ووكي توكي على ساعة أبل ووتش الذي يتعين لاستخدامه الاتصال بالأنترنت وايضاً ليس كالعديد من التطبيقات التي يمكنها تحويل جهاز الايفون لجهاز إتصال لاسلكي أو ووكي توكي عن طريق الإتصال بأحد الش

كما نعلم جميعًا أهم منافذ توصيل الطاقة ونقل البيانات الآن في عالم التكنولوجيا هو منفذ USB بأنواعه وعلى رأسهم USB-C إلا أن أبل لازالت متمسّكة بمنفذ الشحن Lightning الخاص بها بالرغم من أن أجهزة ماك وكافة أجهزة أبل المكتبية تدعم USB بأنواعه هذا بالطبع بعكس آيفون وآيباد واللذان لا زالا يعملان مع منفذ لايتنينج.. هل تساءلت لماذا؟ هذا ما سنتحدّث عنه اليوم… لماذا لم تستخدم أبل منفذ USB-C بدلًا من Lightning؟ حديثنا الآن وكما أسلفنا الذكر هو عن الأجهزة المحمولة مثل آي-فون وآي-باد واللذان يعملان بمنفذ الشحن/نقل البيانات لايتنينج بداية من العام 2012 وحتى يومنا وإن كنت تتسائل لماذا لم تستخدم آبل منفذ USB-C حينها فالإجابة ببساطة لأنه لم يكن موجود! هذا حيث أن هاتف آيفون 5 هو الأول الذي أتى مع منفذ لايتنينج في العام 2012 في حين أن الإصدار الأول من USB-C خد خرج للعالم في أغسطس 2014. إن رجعنا في الزمن قلبلًا فسنجد أن هواتف أبل قبل 2012 كانت تعمل بمدخل 30-Pin العتيق وهو الذي ابتكرته الشركة في عام 2002 في وقت كانت فيه أجهزة الآي-بود ذات شعبية ضخمة ونظرًا لأن الآي-بود كان بتلك الشعبية وكابل الشحن ال