أبل العرب

بلا شك، وبعد تلميحات كبيرة وكثيرة من شركة Apple، وبعد تسريبات استطاعت تأكيد نيّة Apple لإطلاق ساعة iWatch، يجب على الشائعات الآن أن تهتم أكثر بالتقنيات التي ستحملها هذه الساعة وبالموعد الذي ستطلق فيه Apple هذه الساعة. وفقًا لآخر تقارير The China Times ، شركة Apple بالفعل بدأت تصنيع وإنتاج ساعة iWatch، فالشركة تريد الإعلان عن المنتج وإطلاقه قريبًا في وقت لاحق في هذه السنة، وغالبًا في الربع السنوي الثالث. تصميم تخيلي لساعة iWatch بوساطة المصمم Martin Hajek خلال مرحلة التصنيع، شركة Apple ستعتمد على أساليب جديدة لبناء شريحة ساعة iWatch بحيث تصغّر حجمها، فمن الكميّات الصغيرة التي صنّعتها Apple حتّى الآن، تبيّن أن الشركة مع هذه الساعة ستعتمد على بنية الـ SiP وما يمكن تعريفه بـ “النظام في حزمة”، هذه البنية ستساعد على ضم مجموعة من الحسّاسات في شريحة واحدة، مما سيؤدي إلى توفير المزيد من المساحة للقطع الأخرى. النقاط الفاصلة بين مجال الساعات يختلف كثيرًا عن نقاط مجال الهواتف الذكية والتابليت وغيرها من أجهزة الحاسوب المشابهة، ففي الساعات، التصميم الجميل والخامات الراقية هي أمرور حتمية لابد من تو

تأمل شركة Apple مع الايفون 6 أن تضيف بعض المزايا الجديدة والتحسينات على الكاميرا، فهي تريد أن تضع حسّاس ذو بكسلات أكبر، وأن تحسّن نظام منع الاهتزاز عند التقاط الصور وتسجيل الفيديو، كما أن الشركة حصلت مؤخرًا على براءة اختراع تذكر تفاصيل تقنية إلكترونية تحسّن من سرعة التركيز التلقائي بلا أي حجم إضافي للكاميرا. في تفاصيل نشرها المحلل الصيني Sun Chang Xu على Weibo ، شركة Apple مع الايفون 6 ستلجأ إلى جعل بكسلات الكاميرا أكبر بـ 0.25 مايكرومتر بحيث تصبح 1.75 مايكرومتر، هذه البكسلات الأكبر ستساعد كثيرًا على جعل كاميرا الايفون 6 أفضل في الإضاءة المنخفضة بمقدار كبير. بالإضافة إلى البكسلات الأكبر، قد تحمل كاميرا الايفون 6 على تحسينات ملحوظة على مانع الاهتزاز الإلكتروني الـ EIS، كما نعلم، الايفون 4s بدأ هذه التقنية بحمله خوارزميّات تحدّ من اهتزاز الكاميرا، ومع الايفون 5 والايفون 5s، تم تحسين هذه الخوارزميّات بحيث تستفيد أكثر من السرعة الأفضل للجهاز، وكنتيجة، أصبحت قدرة الايفون على منع الاهتزاز إلكترونيًا ممتازة جدًا. مع الايفون 6، التحسينات على منع الاهتزاز لن تكون بصريًا، أي أن الجهاز – إن صح

نشرت اليوم شركة Samsung النتائج المالية لها للربع الأول لعام 2014 مع انخفاض في الأرباح بنسبة 3.3% جعلت صافي الأرباح يصل لـ 8.2 مليار دولار، وخلال أرباع العام الماضي، هذا هو الانخفاض الثاني في أرباح الشركة، ووفقًا لتصريحاتها، هي ترى أن سبب الانخفاض هو سوء مبيعات الهواتف الذكية الراقية. الانخفاض في الأرباح كان أمرًا متوقّعًا نظرًا أن شركة Samsung سابقًا في هذا الشهر نشرت – وفقًا لـ Reuters - أن أرباحها ستنخفض بمقدار أكبر من القيمة الفعلية، ولذلك، عندما سمع المستثمرون أن الانخفاض في الأرباح أقل مما توقّعته Samsung، ارتفعت أسهم الشركة بمقدار 0.3%، وهو أمر لو حصل لـ Apple لكان قد انخفض السهم بأكثر من 8%! شركة Samsung للإلكترونيّات ككل، أي شركة التلفاز والأدوات الكهربائية والهواتف والحاسوب والتابليت وتصنيع الشاشات والشرائح، أعلنت عن نقد صافي 47.5 مليار دولار أمريكي، وتدفّق نقدي 11.8 مليار دولار أمريكي. في الوجه المقابل، شركة Apple أعلنت عن نقد صافي 133.6 مليار دولار، وتدفّق نقدي 13.5 مليار دولار، علمًا أن شركة Apple هي الزبون الأكبر لـ Samsung بالنسبة لتصنيع المعالجات الخاصّة. شركة Samsu

أطلقت اليوم شركة Apple نسخة جديدة معدّلة من جهاز الـ MacBook Air تحمل معالجًا أسرع ومسعّرة بمبلغ أرخص، النسخة تحمل نفس المواصفات التي رأيناها مع نسخة عام 2013 ، وبسبب هذه التحديثات البسيطة غير شديدة الأهمية، لم تعلن Apple عن الجهاز في مؤتمر WWDC 2014. الآن، النسخة ذات المواصفات الأقل من الـ MacBook Air المحدّث تحمل معالج Intel Core i5 ثنائي النوى بسرعة تردد 1.4 جيجاهيرتز، والسرعة القصوى لهذا المعالج عند الحاجة يمكن أن تبلغ 2.7 جيجاهيرتز، Apple توفّر نسخة أخرى أقوى وهي ذات معالج Core i7 ذو سرعة تردد 1.7 جيجاهرتز يمكن أن تصل لـ 3.3 جيجاهيرتز عند الحاجة. بجانب السرعة الأفضل، جهاز الـ MacBook Air الجديد أصبح يقدّم بسعر 899 دولار كبداية، وذلك أقل بـ 100 دولار عن النسخة السابقة والتي كانت تسعّر بدءًا من 999 دولار أمريكي، أسعار النسخ الأساسية من الجهاز هي كالتالي: شاشة 11 إنش وذاكرة 128 جيجابايت: 899 دولار شاشة 11 إنش وذاكرة 256 جيجابايت: 1099 دولار شاشة 13 إنش وذاكرة 128 جيجابايت: 999 دولار شاشة 13 إنش وذاكرة 256 جيجابايت: 1199 دولار جميع النسخ الأساسية الـ MacBook Air الجديد الآن متاحة

من المزايا الكبيرة المنتظرة في الأجيال المقبلة من أجهزة الايباد، ميّزة وحسّاس Touch ID، هذه الميّزة قد نراها بشكل أكبر مما رأيناه أول مرة مع الايفون 5s، حيث أن استخداماتها مع الشاشة الأكبر والنظام الأوسع يمكن أن ينقل فوائدها إلى مستويات جديدة كليًا. علمنا سابقًا من شائعات غير موثوقة تمامًا ، أن أجهزة الايباد ستحصل على حسّاس Touch ID في عام 2014، ولكن، يبدو أن Apple من نفسها أصبحت تلمح لهذه الميّزة مع بعض الأكواد الداخلية في نظام iOS 7.1، فهذا النظام يدعم الشائعات لدرجة أنه يؤكدها بدرجة عالية! بحث المطوّر UNiCORN في بعض ملفّات نظام iOS 7.1، وعندما وصل إلى الملفّات المتعلّقة بالحسّاسات الحيوية، رأى أن هنالك أجهزة جديد أُضيفت إلى القائمة التي يجب أن يدعمها حسّاس Touch ID، فسابقًا أكواد ملف BiometricKit كانت تدعم جهاز واحد معرّف برقم “1″، وهو الايفون، ولكن مع iOS 7.1، أصبح الملف يدعم جهازًا جديدًا معرّف برقم “2″، وعلى ما يبدو، هذا يشير الرقم التعريفي يشير إلى الايباد. الشائعات السابقة التي أشارت إلى تواجد حسّاس Touch ID في الأجيال المقبلة من الايباد، ذكرت أيضًا أن الجهازان سيحملان معال

من ضمن التسريبات المتتالية التي تتحدث عن خواص وتصميم ومزايا الايفون 6، تم تسريب صور جديدة تظهر تصميم الهيكل الجديد للجهاز بالأبعاد الفعلية، بالإضافة إلى توضيحها مزيد من التفاصيل عن نظام الهوائيّات الجديد الذي ستتبناه Apple مع الايفون 6. الصور التي تم تسريبها لهيكل الايفون 6 شبيهة جدًا بالتسريبات السابقة التي أظهرت إحدى نماذج هياكل الايفون 6 التي كانت في مرحلة التصنيع في Foxconn، وهذا يشير إلى المصداقية العالية وصحة التسريبات. كما تظهر الصور – نشرت عبر UkranianiPhone -، سيكون الايفون 6 بطول 138 ميليمتر، وعرض 67 ميليمتر، وسمك 6 ميليمتر، هذه الأبعاد تختلف قليلًا عن الايفون 5s والذي طوله وعرضه وسمكه 124 و59 و7.6 ميليمتر على التوالي، وإن صحّت الشائعات، هذا يعني أن الايفون 6 سيملك هيكلًا أطول وأعرض بحوالي سنتيمتر، وأنحف بما يقارب 1.5 ميليمتر. الأبعاد التي كشفت عنها التسريبات تضع حجم الايفون 6 ذو شاشة 4.7 إنش بالقرب من الـ Galaxy S4 والـ HTC One M7 والـ Nexus 5، أما نسخة الـ 5.5 إنش، فمن المؤكد أنها ستكون أكبر من ذلك بكثير، فهي قد تكون بحجم يقارب الـ Lumia 1520 والـ HTC One Max. بالإضا

نظام iOS 7.1.1 كان تحديثًا رائعًا لجميع مستخدمي الايفون 5s، فلقد حسّن هذا النظام سرعة حسّاس Touch ID فأصبح يعمل بمجرّدة لمسة بسيطة، وعلاوة، هو قام بتحسينات على الكيبورد جعلته أكثر استجابةً في حالات معيّنة، ولكن، تبيّن حديثًا أن نظام iOS 7.1.1 يحسّن أداء البطارية بشكل رهيب! في تجارب موقع ZDNet لأداء البطارية على مختلف أنظمة الـ iOS، تبيّن أن استعمال الايفون لمدة ست ساعات على أنظمة أقدم من iOS 7.0 تؤدي إلى خفض مستوى البطارية إلى 74%، وعند استعمال الايفون لنفس المدة بعد التحديث إلى نظام iOS 7.0 ينخفض متسوى البطارية بنفس نسبة الأنظمة الأسبق تقريبًا. لكن، بعد التحديث إلى نظام iOS 7.1، تبيّن أن أداء البطارية انخفض كثيرًا جدًا، فاستعمال الجهاز لمدة ست ساعات جعل البطارية تنخفض إلى معدّل 48%، ولحسن الحظ، تم حل هذه المشكلة مع iOS 7.1.1. عند استعمال الايفون على نظام iOS 7.1.1 لمدة ست ساعات، تبيّن أن البطارية لم تنخفض إلّا لمعدّل 76%، وهذا أفضل بكثير من أفضل ما وُجد مع الأنظمة الأقدم من iOS 7.0! يجدر الإشارة أن لبعض المستخدمين حالات أخرى، حيث أنهم وجدوا أن لنظام iOS 7.1.1 بالذات تأثير سلبي عل

في آخر دراسات شركة J.D. Power للتسويق، حصل الايفون على أعلى درجة في رضى للمستخدم للمرّة التاسعة على التوالي متفوّقًا على منتجات جميع الشركات الأخرى في الدراسات التي تمت بين جميع شركات الاتصالات الأمريكية الأربع الكبرى. ترتيب رضى المستخدم عن الهواتف الذكية من شركة AT&T كانت كالتالي: الايفون وبمعدّل 850 نقطة Samsung وبمعدّل 846 نقطة BlackBerry وبمعدّل 841 نقطة المتوسّط العام 837 نقطة HTC وبمعدّل 827 نقطة Nokia وبمعدّل 827 نقطة LG وبمعدّل 823 نقطة Motorola وبمعدّل 805 نقطة متوسّط المعدّل العام عن رضى المستخدم لشركات الاتصالات كان كالتالي: AT&T وبمعدّل 844 نقطة Sprint وبمعدّل 839 نقطة المتوسّط العام 837 نقطة T-Mobile وبمعدّل 835 نقطة Verizon وبمعدّل 829 من هذه الدراسة، وجدت شركة J.D. Power أن المزايا التي تقدّمها الهواتف الذكية لم تعد سبب كبير في اختيار الأجهزة، حيث أن هذه النسبة انخفضت من 57% في عام 2011، إلى 35% في 2014. المقاييس التي تم على أساسها تقييم منتجات الشركات كانت: الأداء، التصميم، المزايا، وسهولة الاستخدام. وفي جميع هذه المقاييس استطاعت Apple التميّز والحصول على

حصلت Apple حديثًا على عدد من براءات الاختراع من المكتب الأمريكي لبراءات الاختراع والعلامات التجارية، براءات الاختراع تصف كيف للأجهزة الإلكترونية المحمولة كالايفون والايباد والساعات الذكية أن تستفيد من معرفة الحالات الخارجية كدرجة الحرارة والضغط والطقس والصوت. براءة الاختراع الأولى كانت تصف الأجهزة الإلكترونية التي تحمل مستشعرات تتعلق بالبيئة المحيطة، هي تعمل على الأجهزة التي يوجد بداخلها مكبّرات صوت ومايكروفون وعدد من المستشعرات التي يمكنها التعرّف على التغيّرات اللحظية بالجهاز، هذه المستشعرات قد تكون لدرجة الحرارة، الضغط، الرطوبة وغيرها. براءة الاختراع الثانية ، كانت تتعلّق وتختص بمستشعرات درجة الحرارة، Apple تقول أن مثل هذه المستشعرات يمكن أن يتم بناؤها داخل زرّ أو في منطقة ظاهرة على الهيكل الخارجي للجهاز، بحيث يمكن للمستشعر أن يتعرّف على درجة حرارة البيئة المحيطة، وكذلك على درجة حرارة الأجسام. ما يمكن أن يُشار إليه من براءات الاختراع هذه أن Apple تريد تمكين المستخدم من التعرّف على درجة حرارته بمجرّد الذهاب إلى تطبيق Healthbook والقياس درجة الحرارة عبر وضع أصبعه على الهاتف. بالطب